تقع مدينة تل العمارنة على بعد 60 كم من مدينة المنيا وهى تقع على الضفة الشرقية لنهر النيل وان هذه المدينة تانى اجمل المدن فى محافظة المنيا بعد مدينة بنى حسن التى تعد اروع المدن فى المنيا بين جبالها الساحرة التى تكون بالقرب من نهر النيل بالاضافة الى الاراضى الزراعية التى اضافت طابع جمالى بين هذه الطبيعة الخلابة
تميزة مدينة تل العمارنة بانها عاصمة مصر فى فترة الملك اخناتون وهى الارض التى شاهدت التوحيد وكانت مدينة تل العامرنة فى اوج عظمتها فى تلك الفترة حيث بنى فيها اخناتون معبدة وقصرية الشمالى والجنوبى وقد قال اخناتون بانة لم يغادر منها الى حين وفاتة
وان طبيعة تل العمارنة تتفق وعبادة الملك اخناتون للالة اتون قرص الشمسي حيث نرى ان هنا المقابر قد بنيت على الجانب الشرقى من النيل
وهذه غير طبيعة المصرى القديم التى كان معتاد بان الجانب الشرقى هو عالم الاحياء وان الجانب الغربى هو عالم الاموات ولكن هنا نرى ان المقابر فى مدينة تل العامرنة جميعها متشابها حيث ماهى الى عبارة عن مدخل ثم صالة كبيرة ثم غرفة توجد فيها تمثال لصاحب المقبرة ثم نرى فى وقت الغروب ان الشمس تلقى باشعتها على وجة التمثال لتعطية الحياة وهنا نرى القصد من اقامة معقابرة على الجانب الشرقى فهو يتعلق بعبادة الشمس اى عبادة قرص الشمس اتون حيث ان فى وقت الغروب نرى ان الشمس تلقى باشعتها على اوجة التماثيل لتعطيها الحياة وان هذه الفكرة قصد بها اتباع اتون ليؤكدوا عبادتهم لاتون وان وان من يتبع تلك العبادة يلقى بالحياة فى العالم الاخر ( وان هذه الفكرة قد استحتها اثناء زياراتى لتل العمارنة فى فترة الغروب وهى لم تاتى فى اى من المراجع العربية ولا حتى الاجنبية )
وان فى مدينة تل العمانة بها الكثير من المخلدات لتلك الفترة حيث نرى فى الجانب الشمالى نرى قصر اخانتون الشمالى ومقبرتة التى يقال بانها مقبرتة وتم نقلها بعد ان دمرها السيل اى امتلائها بالمياة وهى على بعد 28 كم ثم بعد ذلك فى اتجاة الجنوب نرى مقابر كبار رجال الدولة مثل اى ومرى رع ومقبرتين اخريتين وفى الجنوب على بعد 18 كم من هذه المقابر نرى بقايا معبد اخناتون ثم فى الجنوب قليلا نرى مقابر ايضا مثل مقابر توتو الخائن وبانحسو وغيرها من المقابر الهامة التى عددها يزداد عن 19 مقبرة
وتعد اثار هذه الفترة مدمرة الى حد ما لان اتباع عبادة الالة امون قد دمروا بعض مخلدات اخناتون لانة قام بتدمير عبادتهم فى اثناء فترة حكمة التى كانت ماهى الا فترة حكمة قد اضاعت فيها الامبراطورية المصرية التى كونها تحتمس الثالث
وان مخلدات هذه الفترة شاهده على ان اخناتون كان همة او شغلة الشاغل هو اتون وعبادتة نتيجة دراستة فى معقل غبادة الالة اتون وهى مدينة اون هليليوبلس
وان اود ان اقول نصيحة لكل محبى الاثار المصرية وهى عند زيارتك لاى من الاثار لابد وان تلغى من ذهنك التكنولوجيا الحديثة والزمن وان تتامل فى كيفية صنع مثل هذا العمل الجليل ، وان ما تراة لابد والحفاظ علية لانة سال عرق ودماء الاجداد
تميزة مدينة تل العمارنة بانها عاصمة مصر فى فترة الملك اخناتون وهى الارض التى شاهدت التوحيد وكانت مدينة تل العامرنة فى اوج عظمتها فى تلك الفترة حيث بنى فيها اخناتون معبدة وقصرية الشمالى والجنوبى وقد قال اخناتون بانة لم يغادر منها الى حين وفاتة
وان طبيعة تل العمارنة تتفق وعبادة الملك اخناتون للالة اتون قرص الشمسي حيث نرى ان هنا المقابر قد بنيت على الجانب الشرقى من النيل
وهذه غير طبيعة المصرى القديم التى كان معتاد بان الجانب الشرقى هو عالم الاحياء وان الجانب الغربى هو عالم الاموات ولكن هنا نرى ان المقابر فى مدينة تل العامرنة جميعها متشابها حيث ماهى الى عبارة عن مدخل ثم صالة كبيرة ثم غرفة توجد فيها تمثال لصاحب المقبرة ثم نرى فى وقت الغروب ان الشمس تلقى باشعتها على وجة التمثال لتعطية الحياة وهنا نرى القصد من اقامة معقابرة على الجانب الشرقى فهو يتعلق بعبادة الشمس اى عبادة قرص الشمس اتون حيث ان فى وقت الغروب نرى ان الشمس تلقى باشعتها على اوجة التماثيل لتعطيها الحياة وان هذه الفكرة قصد بها اتباع اتون ليؤكدوا عبادتهم لاتون وان وان من يتبع تلك العبادة يلقى بالحياة فى العالم الاخر ( وان هذه الفكرة قد استحتها اثناء زياراتى لتل العمارنة فى فترة الغروب وهى لم تاتى فى اى من المراجع العربية ولا حتى الاجنبية )
وان فى مدينة تل العمانة بها الكثير من المخلدات لتلك الفترة حيث نرى فى الجانب الشمالى نرى قصر اخانتون الشمالى ومقبرتة التى يقال بانها مقبرتة وتم نقلها بعد ان دمرها السيل اى امتلائها بالمياة وهى على بعد 28 كم ثم بعد ذلك فى اتجاة الجنوب نرى مقابر كبار رجال الدولة مثل اى ومرى رع ومقبرتين اخريتين وفى الجنوب على بعد 18 كم من هذه المقابر نرى بقايا معبد اخناتون ثم فى الجنوب قليلا نرى مقابر ايضا مثل مقابر توتو الخائن وبانحسو وغيرها من المقابر الهامة التى عددها يزداد عن 19 مقبرة
وتعد اثار هذه الفترة مدمرة الى حد ما لان اتباع عبادة الالة امون قد دمروا بعض مخلدات اخناتون لانة قام بتدمير عبادتهم فى اثناء فترة حكمة التى كانت ماهى الا فترة حكمة قد اضاعت فيها الامبراطورية المصرية التى كونها تحتمس الثالث
وان مخلدات هذه الفترة شاهده على ان اخناتون كان همة او شغلة الشاغل هو اتون وعبادتة نتيجة دراستة فى معقل غبادة الالة اتون وهى مدينة اون هليليوبلس
وان اود ان اقول نصيحة لكل محبى الاثار المصرية وهى عند زيارتك لاى من الاثار لابد وان تلغى من ذهنك التكنولوجيا الحديثة والزمن وان تتامل فى كيفية صنع مثل هذا العمل الجليل ، وان ما تراة لابد والحفاظ علية لانة سال عرق ودماء الاجداد
وهذا الفديو يوضح مكانة تل العمارنة وقدسيتها فى مصر القديمة
1 comment:
الاول مبروك على السايت الجامد ده يا دكتور حورس
وهقرا كمان مرة واكتبلك تعليقى
انا ببارك وبـــــس دلوقتى
وزغروتة كمان تحية السايت الجديد
لولولولوللىىىىىى
ههههههه
Post a Comment